عتاب للشيخ واعتذار لمعتصمي ساحة الحرية باب

رسالتي للوالد الشيخ احمد قايد الرشيدي والله ما كنت اظن انه سيكون حليفا للطاغية علي عبد الله صالح ولى زمن التبعية لهذا المجرم ما جرى اليوم بتاريخ21/5/1432 لمجموعة من البلاطجة داخل محافظة اب كشف للجميع بصورة جلية نتانة وحقارة ووضاعة بعض المتهالكين تحت اقدام الرئيس المخلوع يا اخوتي ساعة الحرية والكرامة والعزة والانفة دقت فلماذا التكاسل والتخاذل وبينما انا اتصفح النت وجدت ان احد ابنائنا ممن اعزهم وكان لي شرف تعليمهم يوم من الايام ينخرط معهم وكاد ان يصاب بمكروه لا سمح الله لماذا نقدم ابنائنا لطاغية اليمن اقليل ما قدمناه يا شيخ احمد طوال 33 عام وانت تدري جيدا ما قدمه الوالد السيد احمد المروعي فماذا كانت المكافاة لابنائه واليوم تدفع بفلذة كبدك واكبادنا معا ليصطفوا تحت راية هذا الطاغوت ما نتيجة ما فعلوه اليوم جرحى واحراق سيارتين وماولة اختطاف الولد اياد فاتق الله في اهلك وامتك ومن ولاك الله عليهم واختم عمرك بما يشرف ذكرك مع علمي بجليل قدرك ارجو ان تجد كلماتي اذنا صاغية وقلبا واعيا واعلم اني محب ولكن والله واقسم بالله اني على اهبة الاستعداد مع اخوان لم تعرفوهم لاتمام ما بداه الشباب ولكن بوجه اخر