ليلى شغالي - السورقي - حوار 3 ؟

احرجتيني ايتها الاديبة المترامية في امد الإبداع
شغالي ليلى
اعضاء منتدانا يسألون أين الاديبة
ألم تعد تلاميذها الشغوفون بالإنظمام
إلى سفين المعرفة وإلتزام مقعدها على منبر الأدب هنا
لن نغادرد الأمل وتباً للمستحيل

وهل مثلك يخشى الحرج لأنك تملك من منافذ اللغة ما يترعك بضياء التخلص

كم انت سامقة شغالي

سامقة اليك ولا عليك هات ما عندك

اولاً ً كان تعليقك على ذكرى الشهيد القائد وجبة فكرية من اعداد ليلى
الادب ليلى الانتماء .. ليلى الهوية .. ليلى العروبة

شكرا لك هذا تصنيف مبدع يريد رسم لوحة فكرية عن من جا ملها اخاءا

وهل تصغين لطفاً .. لثانياً ؟

اذا لم أصغى لهمسة السحر من حنايا الرقة وزخرف الكلمة لمن ساصغى من البشر بهذا العصر

ثانيا : هنا في شواطئ الاحرف الليلائية يمر قلمي صامتاً خجولاً يسترق النظرات القاً وإعجاباً متأملاً بروعة اللفظ المبتسم على شفتي اناملك المتراقصة أدباً في مسرح المعاني ..؟
متوسلاً اليك شعالي انت تضعي بصمة الادب على قاموس منتدانا الخريفي بدونك .. فلتكوني ذاك الربيع المتورد على خدود المنتدى
املاً أن نستقي عقيق شهدك الصافي الشافي

منتداك الجميل غيمة جاثمة بين جنان من شغاف الحروف الزكية
التى يسعها خيالك الخصب وتحتضنها برقة ريشتك المورقة
بالمعانى ومن عجب غيمة ها مدة لا ينفطر عنها قطرها تعتليها
خطوات الرؤى الصقيلة من ساحر تلبسه الشعر وأحجم عن
الخروج أيها الجميل الذى تتكالب الصفات على وصفه ولا تطال قيد
أنملة منه رغم ابتكاراتها لا قدرة لى على سجالك وانت الشاعر
الناعم الكاتب الفنان الراسم الحالم المورق المغدق بنعيم الكلم
وللمنتدى التحية ولن تفى مهما وصفتها وبعثتها مزفوفة بالورد
لأن الورد لا يختلف عن نفسه ليلحظ ما جد منه عنه.

شغالي ليلى .. ألم اقل لك أن قلمي يمر صامتاً .. متسللاً بين
السطور وجلاً .. متلفتاً خشية من رقيبك اللغوي وعتيدك الأدبي
.. أن يكتشفا تعثره بين تضاريس بلاغتك وموج فصاحتك
.. لطفاً فحروفي تنثني مبتسمة وكلماتي تنحني تفاخراً امام
عباراتك المثقلة كسنبلة يانعة بالمعرفة .. ناصعة بالثقافة
.. حق لي ذلك .. ولك ذاك ..؟
هاك قول اعضاء منتدانا
يقولون ..
استاذنا أين شغالي
أين ليلى
اين الاديبة

اعطنى الرابط
ماهي الملاحظات
وبلغهم شكرى وامتنانى واعتزازى بما قالو ا ومحبتهم لى وسام
صحيح والله اردت ان ارى الملا حظات
كيفك انت وما اخبار عظماء الأدب عندك

انا بخير حين احدق في البسمة المستحوذة على محياك البهي
.. تتراقص باسمة بين شفتيك أدباً .. ايتها العظيمة

قل انك راسم البسمة لتزدهى الشفاه فانت فنان الرسم ومسكبه
وأنت روعة اشراقتها الوضاءة ايها المسنى بالحروف الندية العبقة بعطر
اللغة الواردة عن الثراء............الأدبى
تريد ان تعجبنى اكثر لم يبقى فيه اكثر
أتيت على القليل والكثير من الأعجاب حتى بقيت أنت

كيف لي أن احاور قامة أدبية تتكئ تباهياً على اكتاف النجوم
.. وتلك البيارق تعدو الخُطى راجلة مدارها القدسي المرصع بأنق
الحروف ولؤلؤ الكلمات متتوددة اليها أن تسمح لها بالعبور من
اجوائها الملبدة بالبلاغة والسكون في محرابها القدسي .. شغالي
.. حاشى لله أن تكوني كوكباً إن انت إلا قمراً منير ..!!
سأقف برهة حداد صامتأ .. كي يسعفني الكلام
.. لقد تذاويت بين احضان اللفط حتى خانني التعبير ..

لا أيها العزيز المراوغ يا مطور الدهشة ومبدعها
لا يعوزك ما تقول فالقول هو المعنى وانت القول والمعنى من بشرية عصرنا

ليلى .. ما زلنا هنا ننتظر موكبك البهي القادم الينا من هناك
.. من هناك من فوهة القبس .. يرافقه القاموس واليراع
.. تحفه ملائكة الضاد
المرابطة في هودج النور السابح المسبح بإسمك الذهبي
وها هو موكبك الادبي المثقل بالمعرفة قد وصل

يذهلنى جمالك بحركته الدائبة التى تسبق زمانها ومكانها
في براعة الأزدهاء تأتى الكلمة بسيطة عفوية وتخامر االفكر
فتخرج نوارسها بالوانها الزاهية كأنها أشرعة الشمس عندما
تتداعى عنها كتل الغيوم وتعكسها رونقا متعدد النماذج كخيوط
الحرير المشبعة بالزخرف وهي مجرد كلمة من السورقى لكنها ليست
كالكلمات كما قال نزرا........

كم أنتما رآئــــــــــــعان

أخوي ابو عـــــدي الســــــورقي .. وأختي الأديبة المتالقة ليلى شغالي

في حواركما شي رآئــــــع ومتميز يصل إلى شغف قلوبنا

وقلـــــــوب المحبين لكم دون إســـــــــتأذن

إيسمحو لي أنا أمـــــر هنا صامتةً ..و متسللةً بين

سطوركـــــــــــم العـــــــذبة

دمتم هنا متالقين ببحر الأدب الرآقي

كانت هنا محبتكم صعبة منال ونرجسية

شكرا على الأسلوب الحضاري الراقي في الحوار الذي نفتقده في الحياة الثقافية والفكرية العربية، التي تعودت في الغالب على الصراخ والاتهامات بدءا من التخوين وانتهاء بالتكفير، الذي بسببه اغتيل مفكرون ، وهرب مفكرون من أوطانهم ونتمنى من الاخ السورقي المتميز والرائع دائما ان يكثر من هذه القائات مع كثير من المبدعين والمتميزين من اخواننا لعرب وخاصة على خليجي 20

تحية معطرة بعبق الحرف الندي

للاستاذ القدير علي السورقي وللضيفة العزيزة ليلى شغالي
على هذا السمو الحواري والتألق في سماء الحرف
والتواصل الفواح بجمال الكلمة وقدسية الحرف .

لكم فيضُ شكري ...!ّ

» ليلى شغالي - السورقي - حوار 1 ؟
» ليلى شغالي - السورقي - حوار 2 ؟
» ليلى شغالي - السورقي - حوار 4 ؟
» إسمع الشاعرة ليلى شغالي ؟؟
» ليلى شغالي - عودة الذات