مناجاة بين يدي معشوق

دوماً كنت أحلم
فآخذك في أحلامي
أفرش لك كل الدروب
حريراً ...وحنيناً
أسكنك في جوانحي
لأمتلأ منك فرحاً وسروراً
أجدك في كل المسافات من حولي
أجدك في يقظتي وسهادي
أجدك في هنائي وحيرتي
أشرعت لك كل أبواب القلب والروح
فلا يسكنها إلّا أنت ولا يغلقها سواك
فأول حدودي أنت
وأقصى امتدادي أنت
صوتك الوعد
وهمسك العهد
بك اعتليت مرتفعات الهمم
فكتبت في صفحة الخلود
( اسمك البهي )
و نثرت على دروبك خفقي ونبضي
....
ترقّبتك
و انتظرت إيابك
بسطت لك شراع القلب
وفتحت لك ساحات الروح
ملأت وجودي من ملامحك
وزرعت دروبي من أحلامك
حفرت كلماتك في خاطري
ونقشت إيماءاتك في تصوري
حفظت ذكراك في عميق كياني
لتثمر حباّ وفرحاّ بك

اخيراً عاد الينا الطير الغائب عنا ليطربنا بأحلى الكلمات وأرق المعاني

مرحباً بعودتك اخي القدير
سليمان المهدي
حللت اهلاً ونزلت سهلاً
تقبل مني كل التقدير

ابو شهد كتب:: اخيراً عاد الينا الطير الغائب عنا ليطربنا بأحلى الكلمات وأرق المعاني

مرحباً بعودتك اخي القدير

سليمان المهدي

حللت اهلاً ونزلت سهلاً

تقبل مني كل التقدير

فديتك
حييت وبقيت
أشكرك على اهتمامك بحرفي الهزيل ونبضي الفاتر
لك كل الود والاحترام أبا شهد

مرحباً بعودتك أخوي

سليمان المهدي

حللت اهلاً ونزلت سهلاً

مشكووووووووووور أخوي سليمان

مناجة راااااااائعة سلمت يمناااااااك

ويعطيك العافية يارب

صعبة المنال
أحييك وأحترمك
على متابعتك المستمرة وتفاعلك مع صغير تلاميذك
مشكورة على إطرائك

ايها الاديب سلمت يداك على هذه المناجاة الرائعة

بوركت

أحييك أستاذي العزيز
الشــــــايف
مرورك الكريم يسعدني كثيرا
لك ألف تحية بملء الحناجر

سأدكر يوماً يكف كتبت هذه السطور