جلبي إتكلف
مستنسخ طبق الاصلقد لا يندهش المواطن اليمني ولن يستغرب الموطن العربي عند مشاهدة هذه الصوره
فالامر لا يحتاج الى تدقيق في لاستنتاج اوجه الشبه الحقيقي بين هاتين النطيحتين
وتأكيد عملية الإستنساخ حيث نسبة التشابه واضحة لذوي الفكر الرصين والحس الوطني
فهذان توأمان ولدا اخدجان من رحم الجريمه وصلب الإحتلال وليس هناك مجال للشك
في تفسير التوجهات فالاثنان رضعا الخيانه من ثديي لندن وواشنطن وتحنكا بالتأمر من اكف
اللعنة وتربيا باحضان المجوس والعلوج وشب كلاً منهما على الخسة وشابا عليها بئس التوجه
فداك ما يسمى قبحاً احمد الجلبي
عميل المخابرات الامريكيه والمستنسخ البغلي للموساد الصهيوني
والذي اتى بغداد منبطحاً تحت اقدام سائق الدبابه الامريكيه ليرشد اسياده من المحتلين
الفرس والامريكان على ثرواة العراق البشريه والتأريخيه الحضاريه لاغتيالها باسم الحريه
وإلى جانبه المدعو تعفناً عبده جلبي
اقصد هنا بين قوسين (عبده النقيب)
هذا المستنسخ الصغير المتسول للإنتماء من اكف اللئم فاقد الهويه والشرعيه الأدميه
تاجر التجزئه المتجول في حارات اتكلف بمدينة شيفيلد البريطانيه
والدي ظهر مؤخراً على قناة الجزيره الفضائيه نكرة في آخرها تزييف غير قابلة للتعريف
في برنامج
الإتجاه المعاكس يدعي سخفاً تمثيله لابناء المحافظات الجنوبيه والشرقيه من الوطن اليمني
ومطالباً بكل وقاحة بتحرير المحافظات الجنوبيه من سكانها الاصليين
كي يستبدلهم باسياده من المولدين في الشوارع الغربيه والحوانيت العربيه
فهذا المتقزم والذي نطلق عليه هنا نحن اليمانيون المغتربون في مدينة شيفيلد
تسمية ( جلبي إتكلف )
وقد حاولت أن اجمع صورة العميلين لتوفير الجهد على المشاهد و المتصفح
كي يتوصل الى قناعة سريعه بأن عبده جلبي - النقيب ما هو إلا دمية متحركه تم إنتاجها
مؤخــراً في مصانع تعليب التأمر على الشعوب وتمزيق الإوطان غير معروفة الهويه وبلد
المنشاء تحوت إلى مستنسخ حيواني ناطق من جلبي العراق ومتسول في شوارع شيفلد ولندن
وله هنا في شيفيلد مقر نسميه سخرية لوكندة ( عبدو )